لم يجدوا أي دليل يربط نظام صدام بتنظيم القاعدة، لكنهم عثروا على وثائق أظهروها بمثابة "شهادة" ميلاد لتنظيم "داعش" موقعة بيد أحد ضابط استخباراته.