خمس سنوات من الحرب كانت كافية لترسم «سوريا جديدة» ديموغرافياً، بخريطة سكانية مختلفة تتقاطع آراء معظم المتابعين والدارسين لعلم السكان أنها لن تعود إلى سابق عهدها في المدى المنظور.