قال معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام "سيبري"، إن الصين باتت ثاني أكبر دولة منتجة للأسلحة بعد الولايات المتحدة.
بعدما اختبرته الصين بنجاح في وقت متأخر من العام الماضي، أصبح المدفع البحري، فائق السرعة جاهز لدخول الخدمة العسكرية في العام 2025.
أعلن "جيش التحرير الشعبي" الصيني مؤخرا عن طفرة ثورية في برامج الأسلحة الرئيسية التي يمكن أن تغير طبيعة الحرب.