ظنوا أن "عهدا" جمعهم بالجماعة الارهابية وأنهم سيفّدون بدمائهم راية تلك "الخلافة" المسماة بـ"داعش"، واعتقدوا أنهم سيظلون أوفياء للجماعة بدأ نجمها في الأفول.