ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الألمانية (إيه.آر.دي) أنه تم تسريب عدد هائل من البيانات الشخصية، تخص على الأرجح ساسة على المستوى الاتحادي والولايات في ألمانيا.