أطلق الكرملين مصطلحا جديدا على الحملة الإعلامية الرامية إلى تشويه سمعة الرئيس الروسي، وربط هذه الظاهرة – "بوتينوفوبيا" – بنجاحات الجيش الروسي في سوريا.