انتقل نادل محترف من ليتوانيا إلى السويد عام 2006، ومنذ ذلك الوقت وهو يعمل في المأدبة الرئيسة لجوائز نوبل كل عام، لكن الحفل الثالث عشر كان الحاسم بالنسبة له.