لم تكن زيارة الزوجين البلغاريين إلى مدينة إسطنبول زيارة عادية؛ لكنها كانت لسماع نبضات قلب ابنهما الذي توفي قبل نحو عام، ليترك قلبه حيا في جسد إنسان آخر.