تتطلع شركات مواد البناء في شبه جزيرة القرم الروسية للعمل في السوق السورية، وتعتبرها سوقا واعدة في ظل عملية إعادة الإعمار، التي تقدر قيمتها بنحو 400 مليار دولار.