لم ننصر المصلح الأكبر فباتت الكلاب تحرس جثثنا
السبت ٢١ نوفمبر ٢٠١٥ - ١١:١٦
استوقفني خبر، اعتقد انه يلخص عصر “داعش” والمجموعات التكفيرية، بكل دمويته وعبثيته. يقول الخبر كما نقلته وسائل اعلام تونسية، ان “جهاديين” قاموا في 13 تشرين الثاني/نوفمبر الحالي، بذبح مبروك السلطاني (16 عاما) الذي كان يرعى الغنم مع شكري ابن عمه (14 عاما)، قرب جبل مغيلة (وسط غرب)، ووضعوا رأسه في كيس سلموه للأخير وطلبوا منه إيصاله الى عائلته.