يبدأ أهالي مدينة داريا بريف دمشق بالعودة إلى منازلهم اعتباراً من اليوم وذلك فيما يمكن اعتباره تكذيباً عملياً لدعاية «التغيير الديموغرافي» التي لطالما روجتها المعارضة.