أن الدولة السورية، انتصرت، من دون ادنى شك. فلماذا تكابر بعض القوى اللبنانيّة، ولا تعترف بالمستجدّات؟ لماذا لا تقرّ بهزيمة رهاناتها على سقوط الرئيس السوري بشار الأسد؟