ياعلي من لأطفال اليمن؟
الإثنين ٠٣ أغسطس ٢٠١٥ - ٠٤:٥١
كفى بدمائك طهرا يا علي الدوابشة ، انها اعادة الحرارة الى بعض عروق العرب ، التي تجمدت فيها الغيرة والنخوة منذ سنين ، بعد تعرضها لصقيع الذل والانبطاح والتبعية والارتهان ، إثر سرقة القرار العربي من قبل انظمة عربية انحسرت مهمتها الوجودية بتسويق الصهاينة على “انهم أخوة واشقاء” ، فأخذنا نسمع هذه الايام بخطاب اعتقدنا انه مات في حناجر نخبنا منذ زمن طويل.