النفي التركي المتكرر لوجود علاقة بين تركيا الاردوغانية وبين المجموعات المسلحة في تركيا وفي مقدمتها "داعش" و "النصرة"، لم يعد يقنع احدا فحسب، بل اصبح يثير سخرية حتى حلفاء تركيا في اوروبا وامريكا.