بعد أكثر من 18 عاما في الحكم، يمثل فلاديمير بوتين رمز عودة روسيا بقوة الى الساحة الدولية وإن في ظل توتر غير مسبوق مع الغرب وتراجع واضح في وضع حقوق الانسان في بلده.