أحرقت فتاة مصرية أمها وشقيقها داخل دائرة مركز البلينا في محافظة سوهاج تنفيذا لأوامر هذه "اللعبة الفتاكة."
في العاصمة السورية، التي لا تبعد كثيراً عن مواقع الاشتباكات العنيفة، لقي مراهق سوري مصرعه داخل منزله بدمشق، لكن ليس عن طريق القصف أو القتال!