واعترف الجاسوس امير ميزاي حكمتي بانه يعمل جاسوسا لحساب وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي آي ايه) وانه كان في مهمة لاختراق وزارة الاستخبارات الايرانية.
واوضح انه خضع لدورات متعددة وعمل في المرحلة الاولى على جمع معلومات من خلال عدد من الانشطة المنظمة.
واضاف حكمتي انه توجه من قاعدة بغرام الى دبي ومنها الى طهران حيث بدا ممارسة انشطته التجسسية.