العالم _ مراسلون
وقالت أم محمد، في حديث خاص لقناة العالم: "بعد وفاة زوجي، أصبحت الأمور صعبة للغاية. لقد تحولت إلى الأم والأب والأخ في آن واحد. أنا موظفة في مجال التعليم والتربية، أخرج من المنزل في السابعة صباحًا وأعود في الظهر. وعليّ أن أعتني بأطفالي وبيتي في الوقت المتبقي لي، بالإضافة إلى إدارة مكتب تسهيلات الزواج من بعد العصر حتى الليل."
هذا اللقاء له حكاية أخرى ل ايعرفه سوى الأبناء البارون بأبائهم وامهاتهم، حيث تقول أم محمد إن زيارة والديها هو الداعم الوحيد الذي تستمد منه قوتها وطاقتها.
مشروعها الخاص والذي يعمل على تيسير أمور الزواج جعلها رائدة أعمال معروفة في مدينتها.
أهدت ام محمد إلى جانب حنانها لاطفالها الاهتمام بهم حد الامكان وتفانيها لهم وتقسيم وقتها للعمل وتربيتهم.فهي تسعى أن يكونون أنموذجا يحتذى به من قبل أقرانهم وهدف ترغب به جمیع الامهات.
المزيد من التفاصيل في سياق الفيديو المرفق..