العالم - مراسلون
باتت جرائم الاحتلال متكررة وأكثر إيلاماً حيث تكرر مشهد وداع ام احمد لابنها سابقاً واليوم لوالدتها المسنة التي أعدمها الاحتلال بدم بارد بالاضافة لشاب مدني اخر كان في منزله بعد ان اقتحمت قوات خاصه اسرائيلية مخيم بلاطة شرق نابلس وفور اكتشافها والاشتباك معها تلتها تعزيزات عسكرية من حاجز عورتا جنوب المدينة.
انتهت العملية العسكرية بعد اشتباك لساعات مع المقاومين داخل المخيم دون تحقيق اهدافها لتقصف طائرة اسرائيلية مركبة مقاومين في طولكرم فاستشهد عدد من المقاومين، تلاه اقتحام من المحور الغربي لمدينة طولكرم.
ومن نابلس الى جنوبها شيع اهالي قصرة شهيد مدني ايضاً استهدفه الاحتلال داخل منزله اثناء اقتحام البلدة. ويبقى الدم الفلسطيني متسباح للكيان الصهيوني دون قانون يخشاه.
المزيد بالفيديو المرفق..