العالم – بانوراما
وعلى الرغم من تسجيل نحو 160 مليون ناخب أسماءهم للتصويت، إلا أن قانون نصف الولايات تقريبا يسمح بالتسجيل في يوم الانتخابات، وبحسب بيانات رسمية صوت أكثر من 70 مليونا عبر صناديق الاقتراع البريدية أو في مراكز الاقتراع المبكر.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها أمام الناخبين في الانتخابات الرئاسية الأميركية في الساحل الشرقي لاختيار الرئيس السابع والأربعين للبلاد، التي يتنافس عليه كل من نائبة الرئيس الحالي كامالا هاريس الديمقراطية والرئيس السابق دونالد ترامب الجمهوري.
فيما تنوعت وعود المرشحين الانتخابية بين دفاع هاريس عن حقوق الإجهاض وخفض تكاليف الغذاء والسكن، وإغلاق ترامب الحدود واقتراح تخفيضات ضريبية بتريليونات الدولارات.
وتناقش هذه الحلقة من البرنامج مع ضيوفها من موسكو الخبير في الشؤون الدولية د.عباس حبيش ومن آيداهو الأميركية الخبير في الشؤون الأميركية مارك غلين، وتناقشهم هذه الأسئلة:
كيف سيؤثر فوز دونالد ترامب أو كامالا هاريس على السياسة الخارجية للولايات المتحدة؟
هل سنشهد تغيرا في السياسة الأميركية تجاه القضية الفلسطينية؟ وكيف سيكون هذا التغير في حال فوز أي من المرشحين؟
ما هي فرص نجاح أو فشل وقف إطلاق النار في غزة ولبنان في عهد ترامب أو هاريس؟
هل وصول رئيس ديمقراطي للبيت الأبيض يمكن أن يغير من الدعم الأميركي لكيان الاحتلال الإسرائيلي؟ وماذا لو أن ترامب هو الذي وصل هل سيتغير شيء؟
ما هي المقاربة أو السياسة المتوقعة فيما يخص العلاقة مع إيران وبرنامجها النووي؟ وهل هناك إمكانية لعودة واشنطن إلى الاتفاق النووي في حال وصول هاريس للسلطة؟
كيف ستكون علاقة واشنطن مع الرياض في ظل ترامب أو هاريس؟
ما مدى احتمالية حصول اضطرابات داخل الولايات المتحدة في حال عدم فوز ترامب كما هدد مرارا؟
هل ستكون هناك تغييرات جوهرية التعامل مع ملفات مثل قوانين الإجهاض أو حمل السلاح في ظل حكم ترامب أو هاريس؟
كيف ستؤثر نتيجة الانتخابات الأميركية على العلاقات بين واشنطن وموسكو؟
ما هي التغييرات التي يمكن تحصل على السياسات الأميركية تجاه الحرب في أوكرانيا في حال فوز ترامب أو هاريس بالانتخابات؟
كيف سيكون التعاطي مع ملف تايوان في ظل حكم هاريس أو ترامب؟
للمزيد إليكم الفيديو المرفق..