العالم - فلسطين
وحتى بداية الحرب في غزة، كانت لدى الكيان الصهيوني صور قديمة للغاية للرجل الذي ينظر إليه باعتباره أحد العقول المدبرة لعملية طوفان الأقصى شنتها "حماس" وفصائل فلسطينية أخرى، في السابع من أكتوبر.
وظهرت صورة أحدث للضيف في كانون الأول/ ديسمبر، الذي يوصف بأنه "شبح" نجا من محاولات إسرائيلية عديدة لاغتياله.
ويشتبه الإحتلال في أنه فقد واحدا أو أكثر من أطرافه، لكن في كانون الأول/ ديسمبر، عثر جيش الاحتلال على مقطع مصور له تبدو فيه جميع أطرافه سليمة، وفقا لتقارير إعلامية إسرائيلية.
وزعم المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هجاري، مساءالسبت، إن الجيش عثر على حواسب وخرائط وأجهزة مذياع في قطاع غزة بها ملايين الملفات الرقمية التي تضم معلومات استخباراتية.