العالم – خاص بالعالم
وفي حديث لقناة العالم الإخبارية أوضح أن التفاق الأميركي مع إيران حول الأموال المجمدة إنما هو اتفاق رئاسي من قبل إدارة الرئيس بايدن وهي غير ملزمة أن تذهب به إلى الكونغرس ليوافق عليه وعلى ضمانات لإيران.
وأكد أن: هناك ضبابية الموقف الأميركي، الإدارة تقول ليس هناك تبادل أسرى بالأموال وانما تبادل أسرى من الطرفين، ولكن نحن لم نعرف من هم الأسرى الإيرانيين والأميركيين.
وقال: الجمهوريين بدأوا يتساءلوا اليوم هل هذه الصفقة لتبادل أسرى بالمال، وإذا هذا ذلك ما الذي سوف يمنع سوريا أو غير دول أن تخطف مواطنين أميركا.
وأضاف: شعبية إدارة بايدن بالشارع الأميركي حوالي 30% يعني أنها مغضوب عليها، هم ينظرون إلى الحرب بأوكرانيا والموقف الداعم لأوكرانيا بدون حلول، والوضع بالصين وتايوان والخروقات الصينية، كما أن الأميركيين في تراجع، وكذلك الشرق الأوسط، والتوترات التي تحصل غرب أفريقيا أو السودان.. كل هذه تدعي الحذر،
وبين أن الملاحة البحرية بالبحر الصيني الجنوبي وكذلك بالشرق الأوسط لو حدثت لها مشكلة سوف يهدد ذلك الاقتصاد العالمي.
وجدد التأكيد أن إدارة بايدن: هي إدارة ضبابية، ليس فقط تجاه الموقف من إيران بل من العالم ككل، فلذلك شعبية الرئيس بايدن تتراجع يوما بعد يوم، وهناك منافس له لدية شعبية أكثر بسبب أن لديه وضوح أكثر .
للمزيد إليكم الفيديو المرفق..