العالم – هاشتاغ
تحذيرات غربية لقادة الانقلاب وذلك خوفا على مصالح الدول الغربية في النيجر وأفريقيا، لاسيما ما يتعلق بالثروات الهائلة في القارة السمراء.
لكن في المقابل النيجر ومعها بوركينافاسو ومالي أعلنت التمرد وقررت وقف تصدير اليورانيوم والذهب إلى واشنطن وباريس.. فهل بدأت حقا عملية الانتفاض على الغرب في أفريقيا؟
من التلعيقات الكثيرة حول ما يجري في النيجر وأفريقيا لدينا تعليق من "محمد أمين" وفيه: أفريقيا تستفيق.. رئيس بوركينافاسو العقيد الشاب إبراهيم تراوري يقرر حظر تصدير اليورانيوم البوركينابي نحو كل من فرنسا و أميركا... بوركينافاسو أعلنت أمس رفقة مالي أن أي اعتداء على جارتهم النيجر يعتبر إعلان حرب.
"عبد الحميد جودي" أيضا علق: "قرار فرنسا الجربة إجلاء رعاياها من النيجر بداية من اليوم يحمل دلالتين: توقعها لفوضى خلاقة بمفهومها ومن تدبيرها لإعادة الرئيس المخلوع. واقتناعها أخيرا بانتهاء هيمنتها على القرار الرسمي للنيجر وبالتالي الانسحاب الآمن وتجنيب رعايها النزعة الانتقامية."
أخيرا مع حساب "ماشي أنا" الذي كتب: الغير شرعي هو نهب فرنسا لثروات النيجر و غيره من دول أفريقيا فرنسا هي سرطان أفريقيا.
للمزيد إليكم الفيديو المرفق..