كما اكد مغادرة سفير الاتحاد الأوروبي الخرطوم وانتقاله إلى منطقة أخرى من السودان، معتبراً ان عملية الاجلاء كانت معقدة وناجحة.
هذا وقد دخلت الاشتباكات العنيفة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع يومها العاشر وسط تسارع عمليات إجلاء الرعايا والدبلوماسيين الأجانب من السودان.
وتسود مخاوف على السودانيين العالقين وسط الاشتباكات بعد انتهاء عمليات الاجلاء. وارتفعت حصيلة الضحايا من المدنيين إلى مئتين وثلاثة وسبعين قتيلا واكثر من الف وخمسمئة جريح.