العالم - خاص بالعالم
وانت تتجول في مخيمات غزة قد تدق اي باب هنا فلا تجد سحورا لأول ايام رمضان فالبطالة بين العمال والخريجين فاقت نسبة الثمانين ففرص العمل والمساعدات الاغاثية شحت في زمن الحصار الاسرائيلي.
اما الاسواق فتكتظ بالبضائع لكنها باتت كالزينة التي تشاهدها فقط دون ان تستطيع دفع ثمنها فغلاء الاسعاء لا يتناسب مع مستوى دخل المواطنين الذي يقل عن دولار واحد في اليوم.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...