العالم - خاص بالعالم
ولدان وثلاث بنات بعمر الورد وامهم قضوا تحت أنقاض بيتهم الذي تهدم وبقيت ذكريات حزينة لن تمحوها السنين من ذاكرة الاب المفجوع.
ماتركته الحرب أخذه الزلزال ولم يتبقى لصلاح سوى ابن وحيد يواسي جراحه وايمان بقضاء الله وقدره يخفف حزنه ويمنحه الصبر.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...