سوريا التي تعاني من ويلات الحرب الدولية عليها، ومن الوضع الإقتصادي الصعب، كانت ساحة رئيسية للزلزال والمشاهد لا تحتاج إلى تعليق.
من تحت الأنقاض قصص وروايات تعكس حجم الكارثة التي خلفها الزلزال. وللأطفال دائما التأثير الأكبر. نظرات وكلمات تحمل الكثير من المعاني من تحت أنقاض الزلزال.
هاشتاغات كثيرة كانت الأكثر تداولا حول الزلزال المدمر في كل من سوريا وتركيا. لدينا تعليق من "شذا" وفيه: اللهم ألطف بإخواننا في مصابهم في الزلزال، وارحم ضعفهم ، وتقبل موتاهم في الشهداء.
"سهيلة" بدورها غردت: أنا من كثر ما شفت أحداث الزلازل بالأمس خفت وما نمت الليل فكيف يلي عاشوها ويلي كانو أحياء تحت الأنقاض ويلي ماتوا عائلاتهم قدام عيونهم ماقدروا يعملو شي الله يكون بعونكم سامحونا فنحن لا نملك إلا الدعاء.
"علي حيدر" ايضا كان له تعليق وفيه: 500 مليون يورو ثمن انتقال لاعب عجوز الى نادي مغمور عالمياً ما عدا المكافآت والهدايا والمخصّصات! يا عرب سوريا بخير.. أنتم لستم بخير.