العالم- السعودية
وسعى النظام جاهدا إلى لفت أنظار المجتمع الدولي والعالم بأسره من الانتهاكات التي تحصل بحق حقوق الإنسان والحريات؛ إلى الصفقات التي يهدف من خلالها إلى التسويق المزيف لدعم الانفتاح والترفيه.
وتأتي عملية التعاقد مع رونالدو التي جرت بينه وبين الحكومة السعودية، لتعكس هذه السياسة التي يتبعها نظام ابن سلمان لمواجهة العزلة الدولية والإدانات المستمرة ضد سياسات القمع المتبعة في المملكة.
ويتجاهل نظام ابن سلمان وضع حلول جادة في إنهاء انتهاكات القانون وحقوق الإنسان والحريات، وسط إصرار على السعي لتزييف الحقائق وتضليلها عبر نشاطات الترفيه والرياضة المزيف.
المصدر: مؤسسة سند الحقوقية