العالم - لبنان
وتابع: هنا أقول مصالح الشعب ومصالح دولته هي الشرعية نفسها، وإنقاذ البلد من ورطة القطيعة السياسية أكبر ضرورة وطنية، والمصالح الوطنية موجودة على طاولات المجلس النيابي لمن يريد إنقاذ لبنان بعيدا عن العراضات الدولية، والعيش المشترك بخير، والضرب على وتر الطائفية عيب.
وأضاف الناس تريد العيش بسلام بعيدا من نار الوصفات الطابوية، والمطلوب قامات وطنية وروحية لا تهدأ لتأمين رأي عام وطني إنقاذي، ومنطق نحن أو لا أحد لا يبني دولة، وهذا البلد تم تحريره ببحر من التضحيات ليعود سيدا حرا، والبديل انتداب واحتلال وبيع وشراء، وما نريده لبنان بمصالحه الوطنية وليس لبنان بالمصالح الأميركية.