العالم - أسيا و الباسفيك
تغطي الاتفاقية الأمنية الجديدة المساعدات الإنسانية والإغاثة في حالات الكوارث وإنفاذ القانون والأمن السيبراني والدفاع وأمن الحدود والسلامة البحرية. ولم تعلن البنود الكاملة للاتفاقية بعد.
وصرحت وزيرة الخارجية الأسترالية، بيني وونغ، للصحفيين، في العاصمة بورت فيلا "نتحمل جميعا مسؤولية ضمان تعزيز قراراتنا السيادية لأمن جميع دول المحيط الهادئ"، مشيرة إلى أن "القرارات المتعلقة بالنهج الذي ترغب فيه كل دولة من دول المحيط الهادئ التعامل بها مع أستراليا، ومستوى التعاون الذي تطمح إليه، وأولوياتها، تمثل جميعها قضايا لكل دولة على حدة".
ينظر العديد من دول المحيط الهادئ إلى تغير المناخ باعتباره أكبر تحد لها وتهديدا وجوديا حيث يهدد ارتفاع مستوى سطح البحر والعواصف القوية باغراق العديد من الجزر المنخفضة.