العالم- الاحتلال
وقال موقع "كيباه" نيوز العبري، إن "مجلس السامرة الإقليمي الاستيطاني (تجمع يضم عدة مستوطنات شمال الضفة الغربية)، أطلق حملة عامة هذا الأسبوع، للمطالبة باستعادة السيطرة الكاملة على موقع القبر".
يشار إلى أن المستوطنين يقتحمون المقام الذي كان في السابق مسجدا إسلاميا يحتوي على ضريح شيخ مسلم يدعى "يوسف دويكات" من بلدة بلاطة النابلسية، قبل أن تحتل السلطات الإسرائيلية المقام وتحوله إلى مكان استيطاني بعد احتلال الضفة الغربية في أعقاب حرب عام 1967، بزعم أن القبر يضم جثمان النبي يوسف.