العالم - الاحتلال
واعتبر نشطاء مواقع التواصل ان جلوس سفراء دول عربية على مائدة افطار رئيس الکيان الصهيوني، وهم يعلمون ويرون قوات الاحتلال تعتدي بشراسة على المصلين في المسجد الأقصى المبارك، وتعتقل المئات وتصيب العشرات بجراح متفاوتة، لايعتبر تطبيعا بل انه خيانة لفلسطين والاسلام.
وغرد فهد الغفيلي:"سفير الامارات في "إسرائيل" يحضر مأدبة إفطار أقامها الرئيس "الإسرائيلي"، في الوقت الذي لا تجف فيه دماء الشهـداء في فلسطين. أي وضاعة وصل إليها المتـصهينون العرب؟".
اما مجاهد في سبيل الحق فکتب:"سفراء الدول العربية المُطبعة وممثل تركيا يُشارِكون بحفل إفطار رمضاني ببيت الرئيس الإسرائيلي.. وهناك مئات الجرحى والمُعتقلين بعدوان الاحتلال".
بدوره غرد ماهر اليوسفي:"على مائدة اللئام، وبدعوة من الرئيس الإسرائيلي هيرتزوغ، تناول أربعة من سفراء التطبيع العرب الإفطار في تل ابيب، اربع سفراء، يتناولوا فطير صهيون المجبول بالدم الفلسطيني، واقتحامات المستوطنين للاقصى مستمرة".