العالم ـ أوروبا
وقالت بيربوك يمكن للأصدقاء الفرنسيين الاعتماد على دعم برلين لإرساء الأسس الصحيحة داخل الاتحاد الأوروبي من أجل الانتعاش الاقتصادي ومكافحة أزمة المناخ والقطاع الرقمي لتصبح أوروبا ذات سيادة أكبر في العالم.
واوضحت أن ألمانيا وفرنسا باعتبارهما أقرب صديقتين في قلب أوروبا تتحملان مسؤولية خاصة تجاه اتحاد موحد وقادر على العمل، وستتولى فرنسا اعتبارا من الأول من كانون الثاني/يناير خلفا لسلوفينيا، رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي لستة أشهر.