وحظي الحصان المجنح بالاساطير اليونانية اهتمام النشطاء البحارنة في مواقع التواصل الاجتماعي كافة لارتباطه بفضيحة شركة بيغاسوس الاسرائيلية وعملائها وتورط النظام البحريني في التجسس على المعارضين بالداخل والخارج.
وتداول رواد مواقع التواصل فيديو لاقامة الطقوس "اليهودية" بمشاركة عدد من البحارنة الى جانب ذلك ترحيب وزير الخارجية السابق الامير خالد بن احمد بهذه المراسم الصهيونية بمحاولة منهم لتعميق التطبيع.
كما علق النشطاء على استدعاء النظام البحرينية لرواديد لمنعهم من احياء مراسم عاشوراء على الرغم من الاحتفال بالاعياد الهندية.
واستعرض الواقع المرير الذي يعاني منه السجناء البحارنة بسبب قوانين متغيرة بحسب مزاج المناوبين في الادارة مما يؤدي لانتشار الامراض.