العالم- لبنان
وقال: "بين أن أكون نائباً أو عبداً، أفضّل أن أكون حُرّاً". وتمسك المعلوف بإصراره على الترحيب بالسفينة الإيرانية "في حال كانت ترفع الذلّ والجوع عن المواطن"، مُكّرراً: "لا عدوّ للبنان إلا العدو الإسرائيلي ولن أقبل أن أكون شاهد زور كما لا أقبل أن أكون حزبياً، أنا مستقل ومتحالف مع القوات وإن كانوا غير قادرين على تحمّل كلامي أو رأيي فتلك مشكلة".
وعما إذا كان تلقى أي اتصال من أي مسؤول في حزب القوات اللبنانية ، لفت إلى ان أحداً لم يُكلّمه أو يبدي انزعاجه، "ففي الأساس لا أسمح لأحد أن يعاتبني لا في الحاضر ولا طوال ثلاثة سنوات".