العالم-تونس
فيما نزل عددا اخر من المواطنين، احتفالاً بقرارات الرئيس سعيد، بتجميد عمل البرلمان واقالة رئيس الوزراء هشام المشيشي على خلفية الاحتجاجات التي شهدتها عدة مدن .
الرئيس التونسي وبعد اتخاذه للقرارات المهمة، تحول إلى شارع الحبيب بورقيبة بصحبة مسؤولين في الديوان الرئاسي وسط تعزيزات أمنية وعسكرية مكثّفة، وتجمعات جماهيرية وهتافات مؤيّدة لقراراته و مناوئةً للنواب ولحركة النهضة.