العالم – خاص بالعالم
وقال المحلل السياسي حسين كنعاني مقدم، ان في هذه المناظرة الاخيرة يعتقد ان الهدف هو اولئك الذين مازالوا مترددون او ما نسميهم بالاراء الرمادية ولم يقرروا الى من يصوتوا والى حد ما سيكونوا اكثر حساسية وسيتخذوا قرارهم من خلال هذه المناظرة.
واشار حسين كنعاني مقدم الى انه من المعروف ان حوالي ثلاثين بالمئة من الاصوات هي اصوات منظمة تعود للاحزاب والتيارات السياسية المنتمين اليها.
واضاف المحلل السياسي ان السبعين بالمئة المتبقية سيقررون في اللحظة الاخيرة وسيحددون الى من يصوتون والاصوات الرمادية قد تكون وفق القرارات السياسية التي ستحدد من قبل العقبات السياسية.
ويرى حسين كنعاني مقدم ان المناظرة الثالثة هي من ستحدد مهمة الثلاثين بالمئة والذين يعرفون لمن يمنحون اصواتهم لكن التيار الاصلي والذي سيقرر مصير من سيفوز بالانتخابات او اذا كانت ستسحب الى المرحلة الثانية هي الاصوات الرمادية.
المزيد من التفاصيل بالفيديو المرفق...