ترحيب دولي وهو ترحيب واسع يمنح حكومة عبدالحميد دبيبة اعترافاً اممياً ودوليا الی جانب الشرعية التي منحها له البرلمان ما قد يساعد في انهاء حالة الانقسام والتنازع علی الشرعية.
وقال الباحث السياسي الليبي الدكتور محمود الرملي:"يبدو ان الاجتماع الخاص بالبرلمان والذي جمع الكثير من اعضاء البرلمان كان خطوة اساسية في امكانية ان يلغی الجسمين أو الحكومتين اللتين ضلتا موجودتين في الفترات الماضية. لانهما اثبتنا انهما غيرقادرتين علی أن يكونا حكومة كلية علی كل ليبيا".
وأكد ضرورة العمل علی حلحلة التحديات التي تواجه هذه الحكومة والتي يأتي علی رأسها الانقسام المؤسسي الحاد والذي يجب ان ينتهي بلارجعة ثم التوجه لتوحيد امن البلاد وحماية ليبيا امام جميع انواع الارهاب".
وقال رئيس المركز الليبي لدعم الديمقراطية خيري أبوشاقور:"ان الليبيون ينتظرون ويترقبون اداء الحكومة الجديدة لحل الكثير من المشاكل التي يعاني منها المواطن العادي".