هذا فيما رأى مدير التحالف الأميركي-الشرق أوسطي للديموقراطية توم حرب أن من الصعب على إدارة بايدن إعادة إقناع الرأي العام الأميركي بأن هناك مصلحة في العودة إلى الاتفاق النووي، مؤكدا أن بايدن يتعرض لضغوطات داخلية يخشي أن يسقط من عين الرأي العام الداخلي فيما هو مقبل على انتخابات نصفية.
من جانبه انتقد الباحث الاستراتيجي د.هادي محمدي لجوء واشنطن إلى الألاعيب في العلاقات الدولية من خلال تخريب الاتفاقات الدولية وعلى رأسها الاتفاق النووي، محذرا من أن الرئیس الاميركي الجديد جو بايدن قد يكون مضطرا لدفع تكاليف أكثر للحكومة الإيرانية القادمة في الملف النووي.
ضيوف البرنامج:
الأستاذ في العلوم السياسية د.علي فضل الله من بيروت
مدير التحالف الأميركي-الشرق أوسطي للديموقراطية توم حرب من أورلاندو
الباحث الاستراتيجي د.هادي محمدي من طهران