العالم - ما رأيكم
ويرى خبراء في العلوم السياسية أن الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن يستمر بحملة الضغوط القصوى على إيران التي أسسها سلفه دونالد ترامب، ويشددون على أن السياسة الأميركية تجاه إيران فشلت خلال 4 عقود من الزمن، والأحرى بواشنطن أن تراجع هذه السياسة.
ويأتي ذلك فيما يرى ناشطون أن من الصعب على إدارة بايدن إعادة إقناع الرأي العام الأميركي بأن هناك مصلحة في العودة إلى الاتفاق النووي، ويؤكدون أن بايدن يتعرض لضغوطات داخلية يخشي أن يسقط بفعلها من عين الرأي العام الداخلي فيما هو مقبل على انتخابات نصفية.
هذا ويحذر باحثون استراتيجيون من أن الرئیس الاميركي الجديد جو بايدن قد يكون مضطرا لدفع تكاليف أكثر للحكومة الإيرانية القادمة في الملف النووي.
فما رأيكم:
لماذا تلجأ واشنطن إلى سياسة المراوحة بشأن العودة للاتفاق النووي؟
ألم تدرك إدارة بايدن أن سياسة الحظر والضغوط القصوى قد فشلت؟
ما الخيارات المتبقية أمامها مع ثبات إيران على مواقفها؟
وكيف ستتعامل طهران مع عدم التزام الأطراف الأخرى بتعهداتها في الاتفاق؟