العالم _ العراق
وقال حسين، إن "الحكومة العراقية لم تطلب إشرافا أمميا على الانتخابات، وإنما كيفية إيجاد آلية لمساعدة العراقيين ومفوضية الانتخابات".
وأضاف: "العزوف الحاصل عن الانتخابات السابقة كان سببه الفساد والتزوير"، مشددا بالقول "إذا استمرت الاعتداءات على البعثات الدبلوماسية بصواريخ الكاتيوشا لن يكون هناك مراقبون دوليون على الانتخابات".
ولفت حسين، إلى أن "العراق دولة ديمقراطية ولا توجد فيها مقاومة.. أن من يطلق الصواريخ هم إرهابيون ويعملون ضد الحكومة والشعب العراقي".