العالم - خاص بالعالم
48 ساعة تمخضت عن بيانٍ من 15 بندا، تلقفها الفلسطينيون بلهفة واهتمام، لكنهم في ذات الوقت، لم يخفوا مخاوفهم، لاسيما وأن القضايا الخلافية، قد تم ترحيلها للقاءات لاحقة.
أجواء الحوار اعطت املا من خلال الابتسامات، والجلسات الودية بين الفرقاء في السياسة، ولكنه تفاؤل حذر لاسيما، وان ماورد في البيان لم يقدم رؤية سياسية موحدة.
بعض الفصائل في طريقها لحسم موقفها على ضوء نتائج حوار القاهرة، أما الجهاد الاسلامي، فقد حسم موقفه بالفعل بعدم المشاركة في الانتخابات القادمة.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...