وقارن نشطاء مواقع التواصل، الربيع الامريكي بالدمار الذي نشرته امريكا في البلدان التي احتلتها زاعمة انها الديمقراطية.
اما في لبنان، فهاجم نشطاء مواقع التواصل، رئيس "الحزب التقدمي الاشتراكي" وليد جنبلاط عبر وسم #صانع_الفتنة، مؤكدين على ان الفتنة الجديدة التي جاء بها تهدف الى عرقلة تشكيل الحكومة اللبنانية وذلك بعد دعوته الحريري إلى الاعتذار عن تشكيل الحكومة، زاعما بان اللبنانيين غير قادرين على الحكم في ظل سيطرة حزب الله وحلفائه.
وفي جانب اخر، ضجت وسائل التواصل الإجتماعي بما يسمى بالمصالحة السعودية القطرية وسط تحفظ اماراتي ومصري واضح.
وهاجمت أذرع الإمارات الإعلامية، الكويت والسعودية وقطر بعد المصالحة.
اما في فلسطين المحتلة واستفزازاً لمشاعر ملايين المسلمين، تخطط جماعات الهيكل المدعومة من حكومة الاحتلال الاسرائيلي لهدم مسجد قبة الصخرة في القدس.