العالم- خاص بالعالم
الزيارة كان لها حضورها على مواقع التواصل ايضا. الدبلوماسي الايراني السابق "امير موسوي" كتب على صفحته: زيارة السيد فيصل المقداد المهمة الى طهران وضعت خارطة طريق إستراتيجي لمستقبل العلاقات الثنائية وتطورات سوريا ومحور المقاومة، أهمها إفشال قانون قيصر، إدلب، الإحتلال الأميركي لآبار البترول وموضوع منطقة شرق الفرات، التصدي للكيان الصهيوني، فتح الطريق السريع بين ايران العراق سوريا لبنان.
"صلاح الحميدي" غرد: ظريف يلتقي المقداد في طهران. لقاء الشجعان.
ونختم بتغريدة "ماهر خليفة": يَحمل توجّه المقداد إلى إيران، في أوّل زيارة خارجية له كوزير، رسائل سياسية عديدة، أهمّها تأكيد التحالف الإستراتيجي بين البلدين، ووحدة مصيرهما في ظلّ العقوبات الغربية والأميركية عليهما، ومنزلة طهران كحليف أول لدمشق.