فمنها خطفوا وعذبوا وسجنوا لسنوات عدة لدى المجموعات الإرهابية التي اقتحمت منازل المدنيين الآمنين وقتلت الشباب والرجال والعجائز وأسرت الأطفال والنساء، لا لشيء سوى لحقد طائفي بغيض أعمى بصيرتهم وأبصارهم.
أطفال بعمر الزهور كانت أقصى أحلامهم أن يذهبوا إلى مدارسهم ويعيشوا تحت سماء وطنهم فامتدت يد الغدر لتقتل كل شيء.
للمزيد إليكم الفيديو المرفق..