وفي اكثرمن مناسبة وتصريح لم يتردد الرئيس عبد المجيد تبون في اتهام باريس ولوبيات سياسية تابعة لها باستهداف بلاده والعمل ضد المصالح الجزائرية ومحاولة زعزعة الاستقرار واثارة قلاقل داخلية في البلاد، بل وصل الامر الى محاولة التأثير في مسار الاحداث والحراك الشعبي، والى ابعاد الجزائر عن مسار المشاركة في حل ازمات المنطقة كليبيا ومالي.
فما خلفيات التوتر في العلاقات بين فرنسا والجزائر؟
وهل يصل هذا الفتور الى قطيعة سياسية؟
هذه الاسئلة يناقشها برنامج المغاربية مع ضيفي الحلقة:
الباحث السياسي الدكتور حوري يوسف
واستاذ العلوم السياسية الدكتور رضوان بوهيدل