العالم - سوريا
وأوضحت التنسيقيات أن "المصري" الارهابي شدد على عدم إغلاق المساجد وإبقاء "الأئمة لطلب العلم" فيها، مع وجود من وصفه بأنه "المفتي"، لقيامه على شؤون الناس، حسب تعبيره.
ويرى مراقبون بأنّ خروج "أبو اليقظان"، الأخير ينذر بتجدد الخلافات وتصاعدها بين صفوف "حكومة الإنقاذ" التابعة لـ "هيئة تحرير الشام" التي قررت تعليق الصلاة في المساجد بإدلب كإجراء وقائي لمنع انتشار فيروس كورونا.