العالم - فلسطین
موسكو وجهة الفلسطينين من جديد.. وهذه المرة حركة حماس والجهاد الإسلامي تجتمعان في وقت واحد هناك.
كثرت التكهنات حول الهدف من الزيارة، لكن التسريبات تشير إلى وساطة روسية تلوح في الأفق لعودة العلاقات ما بين حماس والنظام السوري إلى سابق عهدها قبل عام 2013.
روسيا بوزنها التاريخي والعسكري تعتبر بالنسبة لفصائل المقاومة الفلسطينية مكسبا هاما لاسيما في ظل حالة التخلي العربي والدولي عن القضية الفلسطينية ومحاولة الزج بمقاومتها في قوائم الإرهاب.
الجهود الروسية في ملف المصالحة سابقا، والموقف الروسي من صفقة ترامب لاحقا يجعلها صديق مشترك لكل الأطراف الفلسطينية، ما يعني أننا في الفترة القادمة قد نكون أمام تأثير روسي أعمق في الشأن الفلسطيني وفي العلاقات الفلسطينية الخارجية.
للمزيد إليكم الفيديو المرفق...