العالم _ خاص بالعالم
وقال رئيس الحكومة الفسطينية محمد اشتية إن هذه الخطة لا تعترف بالقدس أرضا محتلة بل تعطيها للكيان الاسرائيلي، وهي تصفية للقضية الفلسطينية.
وأوضح اشتية إن إعلانها في هذا التوقيت ما هو إلا لحماية ترامب من العزل وحماية نتانياهو من السجن، وليس خطة تسوية للشرقِ الأوسط.
وأضاف رئيس الحكومة الفلسطينية ان هذه الخطة أصبحت للتفاوض بين غانتس ونتانياهو وليست أساسا للحل بين الكيان الاسرائيلي وفلسطين المحتلة.
التفاصيل في الفيديو المرفق..