ونفّذ الجانبُ الوطني العديدَ من البنودِ المتعلقةِ بالاتفاقِ منها على سبيلِ المثال عمليةُ اعادةِ الانتشار من المؤانيء وايّدت الاممُ المتحدة هذه العمليةَ غيرَ اَنَّ الطرفَ الاخر لازال يرفض تنفيذَ البنودِ المتبقية به. كما لم تنفذ قوى العدوان البنودَ المذكورة حولَ تبادلِ الاسرى وكذلك التفاهماتِ حولَ مدينةِ تعز. الاممُ المتحدة والمجتمعُ الدولي لم يحرك ساكنا ولم يضغط على دولِ العدوان لتنفيذِ هذا الاتفاق كما لازالت الاماراتُ تدعم وتسلح وتشجع جماعاتٍ ارهابية في اطرافِ الحديدة وابرزُها جماعةُ طارق عفاش ومايسمى بالويةِ العمالقة التابعة للقاعدة وداعش. فماهو مستقبلُ اتفاقِ استوكهولم؟ ولماذا لم ينفذ؟ وماهي اهمُ العراقيل التي تواجه الاتفاق ؟
تفاصيل اكثر في حلقة اليوم من "المشهد اليمني" عبر الفيديو التالي...